الأحد، 26 يناير 2014

رواية لقد عاد الحلقة السابعة و الاخيرة



لقد عاد الحلقة االسابعة والأخيرة




بعد ان نزلت الى تلك البحيرة وانطفاءت الشعله اظلم المكان وبدات امشى فى متاهات طويله وهذا يفسر

سبب وسع ارض تلك المقابرة

وجدت البعض من هولاء افرنسيين وامسكت حجر وقذفت به احده ووقع على الارض جثه هامده

انهم مجرد اموات احياء زومبى وبداوا الجرى خلفى واا اجرى واجرى حتى وصلت الى احد الغرف نعم غرفه داخل المقبرة واختبأت داخلها ولكن انظر خلفى لكى ارى

اربعه منهم نعم اربعه ورايت قطعه حجر ذات سن مدبب واخذتها وبدات المعركه وبدات اضربهم ويقعون ارضا طبعا تظنون ان قتلهم صعبا لكن المخيف انه كان سهلاوخرجت وقتلت الذين كانوا بالخارج ووجدت شعله اخرى واكملت طريقى الى ان وجدت

علبه وبداخله

رسما يبدوانها خريطه وان هدفها هو المخرج نعم اخيرا ساخرج من هنا

اكملت الطريق الى ان وجدت باب كبير فتحته ووجدت نفسى فى مكان كبير فيه حوض ملئ بالدماء

واذا بى اتفاجا بجيش منهم لن تجزى تلك الصخرة الصغيرة نفعا معهم ونظرت الى الحوض لاجد سيف يبدوا انه مقدس لهم

جريت اليه

لكن قبل ان اصل

لقد

لقد

عاد

انه هو زعيمهم عاد ومعه تلك البندقيه التى انقذنى منها احمد الذى لم اجده حتى الان

واطلق منها طلقه واصابنى فى قدمى ووقعت ارضا وان انزف واغمض عينى وافتحها لاجد هذا المنظر

انه

احمد انه هو انه حى ويقاتلهم بهذا السيف ونظر الى وابتسم لكن احدهم

ضربه على راسف فقمت واخذت السيف وقتلته وامسكت بيد احمد لكن اين هذا الجندى جاك(زعيم الاموات)

يبدوا ان احمد قتله نظرت اليه وقلت فى عتقلى يالك من بطل

ودخلنا الى احد الزوايه وجلس احمد وقلت له احك لى ماحدث قال استيقظت لاجد نفسى معلقا وكنتى

معلقه بجانبى وكنتى نائمه ظننت وقتها انك ميته اشعتلت هذا الحبل الذى كنت معلقا بيه بواسطه احد الشمع التى كانت حولى التى وصل اليها بعد عناء طويل دام اكثر من ساعه ونصف

ومن ثم مشيت فى طريقى واكتشفت الاموات الاحياء لكن عندما وجدتك عند حوض الدماء كان زعيمهم واقفا ببندقيته

ومن ثم هرب قلت له اذا الزعيم هارب انهضت احمد واكملنا الطريق عبر الطرق

بواسطه الخريطه ووصلنا اخيرا الى ذلك الباب الذى عليه كلمه المخرج وخرجنا واكتشف ان هذا

الباب عند اخر المقابر ولكن جاك الزعيم واقف امامنا واحمد معه السيف قام احمد وبدا يقاتله بالسيف احد يضربه فى بطنه بالسيف لكنه لايتاثر

قال لى احمد الكتاب فيه كيفيه قتله احضريه

جريت الى بيت احمد باقصى

سرعه ووصلتت وظللت ابحث عن الكتاب الا ان وجدته وصلت لاحمد وبدات ابحث عن تلك الصفحه التى فيها طريقه قتله

الى ان وصلت اليها لكنى وجدت ان احمد قتله نظرت ووجدت ان طريقه قتله هى الذبح وكان احمد لم يذبحه بعد فاخذت السيف من احمد وذبحت هذا

الوحش وانتهى الامر وتزوجت انا واحمد وانتهت اللعنه الى الابد

(النهايه الابديه)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق